آخر قصة
أطروحات غزة.. عندما تصبح الشهادة الأكاديمية فعل حياة
اقتصاد الناس
غزة: كيف اختفت الدواجن؟
مساءلة وتقصي
غزة.. قطاع ينام فوق القنابل غير المنفجرة
آخر قصة
كيف حوّلت الحرب علاج الأسنان إلى حلمٍ مؤجّل؟
تلتقط مخرجات فلسطينيات بعدساتهن ما تبقّى من الحياة والأمل من بين أنقاض الحرب في غزة، لتُعيد السينما رسم ألوانٍ جديدة فوق الركام.
بينما ينقطع الكيماوي في غزة، يتجرع مرضى السرطان جرعات من اليأس، وسط حياة معلّقة بين ألم المرض وانتظار دواء لن يأتي.
وسط أنقاض غزة، يتحول الغبار المتصاعد من الركام إلى هواء سامّ يهدد حياة السكان، ويعمّق أزمة بيئية وصحية مزمنة تمتد من صدور الناس إلى سماء المدينة.
في غزة، لا تعني "بداية" صفحة بيضاء بل فقدانًا جديدًا: بيت، ذكرى، جزء من الذات. هذا المقال يروي كيف تحوّلت كل بداية إلى ألمٍ يومي عبر شهاداتٍ حميمة تصوّر نزوحًا يتكرر ويُفقد الناس أشياءهم البسيطة، والكرامة التي تبقى أندر من الخبز.
النزوح المستمر في غزة أعاد تعريف "المنزل": لم يعد جدرانًا وسقفًا، بل ذاكرة وهوية يتمسّك بها النازحون رغم فقدان المكان.
بعد عامين من حربٍ أنهكت البنية التعليمية والرقمية في غزة، يواصل شبابٌ طريقهم في التعلّم وسط الركام. فبين انقطاع الإنترنت و80% بطالة ودمار أصاب 76% من المدارس، يحوّلون الشاشات نصف المنطفئة إلى نافذة للأمل، ويجعلون من المعرفة فعلَ مقاومةٍ ضد النسيان وإعادة الحياة بعد الصمت.
في غزة، تتبدّل الأسعار مع كل توتر أمني، ويجد المواطن نفسه عالقًا بين جشع التجار وضعف الرقابة. فهل باتت الحرب هي من تُحدّد كلفة الحياة اليومية؟










