
آخر قصة
انقطاع الإنترنت: عزلة كارثية تضاعف عبء الحرب
مساءلة وتقصي
أن تشتري السكر بمقدار ملعقة
معرفة
عن أشخاص يمارسون مهامهم الوظيفية تحت النار
مناخ
غزة: من مساحات خضراء إلى بؤرة مُناخية ساخنة
وسط أنقاض قطاع غزة، تنحت ياسمين الداية الطين بأدوات بسيطة، مجسدةً الألم والنجاة، لتحفظ بالفنّ ما دمّرته الحرب.

في ظلّ الحرب الإسرائيلية وسوء التغذية في غزة، تُباع أكياس الشيبس المصنوعة من طحين فاسد في الأسواق، مما يعرض الأطفال للتسمم.

تحوّلت الحقول الخصبة في مناطق قطاع غزة الحدودية إلى أراضٍ جرداء بفعل التجريف الإسرائيلي، بينما يحاول المزارعون إنقاذ ما تبقى من سلة غذائهم وسط صعوبات غير مسبوقة.

يتناول هذا المقال موضوع الصمت في ظلّ الأزمات والحرب، ماذا يحدث عندما نصمت؟ على المستوى الفردي والمجتمعي، ماذا يعني أن نصمت في وجه ما يحدث، كيف يبدو صمتنا، وما هو دور الصمت في صياغة الواقع؟ سأقوم في تحليل الظاهرة عبر منظورٍ نفسي-مجتمعي.

في غزة، حيث البطالة تصل إلى 80%، يعتمد الشباب على تطبيقات الذكاء الاصطناعي AI لتطوير مهاراتهم واستكشاف فرص عمل عن بُعد، رغم تحدّيات انقطاع الكهرباء وضعف الإنترنت.

في غزة، يعكس الأطفال تجاربهم عبر الألعاب والرسومات، حيث يُحاكون مشاهد النزوح والهروب من القصف. رسوماتهم، التي تحتوي على صور من الحرب، تعبر عن معاناتهم وتكشف تأثير الصراع على حياتهم.

داليا عبد الرحمن، مصففة شعر من غزة، وأم لأربعة أطفال، تعود للعمل بعد نزوح طويل جرّاء الحرب، تواجه صعوبات كبيرة بسبب ارتفاع الأسعار وانقطاع الكهرباء، وتحاول تأمين احتياجات أسرتها في ظل الظروف الاقتصادية القاسية.