
اقتصاد الناس
الشيكل بلا قيمة: نقود لا تشتري خبزاً
في العمق
لا تنبت السيقان مرة أخرى يا صغيري
مساءلة وتقصي
مع غياب الرقابة: فوضى التبرعات مثار للشبهات
آخر قصة
قبلات بالإكراه: تسول الأطفال لقاء رغيف خبز
في غزة، تحوّلت الأرصفة إلى سوق مفتوح للبقاء، حيث أصبحت البسطات ملاذاً للعائلات التي دمرتها الحرب. رغم قسوة الظروف، تمثل هذه المشاريع الصغيرة شريان حياة للنساء والأطفال، في اقتصاد يعتمد على الإبداع اليومي لتجاوز الحصار والدمار.

بعد شهرين من القرار.. أونروا تواصل حرمان 526 موظفاً نازحاً من رواتبهم رغم شهادات حقوقية بـ"انتهاك القانون". تقرير خاص يكشف كيف دفع القرار المجحف عائلات إلى حافة الهاوية بين الطرد والمرض.

السعادة لامست قلبي حينما رأيت فرحة أطفالي بالطبق بعدما حرموا منه لوقت طويل، ومع ذلك اشعر بغصة في الحلق لأن ابسط حقوقنا في المأكل والمشرب والحياة الأدمية والصحية أصبحت أحلام

في غزة المحاصرة، يحلم طلاب الثانوية العامة بيوم يعودون فيه لرفع أيديهم احتفالًا بالنجاح، لكن الحرب المستمرة منذ 2023 دمّرت المدارس وأجلت الأحلام. بين الأكشاك البلاستيكية التي حلّت محل الصفوف، ينتظر محمد وإيمان وآخرون لحظة توقف القتال ليعيدوا الأمل إلى حياتهم.

أحمد عمر (*)، شاب في العشرين من عمره، يعيش في مدينة غزة التي مزقتها الحرب منذ عام ونصف تقريباً. بين الانقطاع التام للكهرباء وأصوات القصف اليومي،

في زاوية محاطة بالخرسان المدمر في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، تجلس أم يوسف (32 عاماً) محاولةً إشعال نار من بقايا الأثاث الهالك

لم يكن يخطر ببال الفلسطينية مُنى الزميلي (33 عامًا) التي نزحت عن قطاع غزة إلى جمهورية مصر العربية هرباً من ويلات الحرب. أن تتحول متاجر القاهرة إلى ساحة عملها الجديدة.