
آخر قصة
أمراض بلا علاج: مهما تماسكتم الجلد لا يكذب
آخر قصة
في زمن المجاعة: صيد الطيور ضرورة!
آخر قصة
هل العزلة التكنولوجية تُهدّد مستقبل الشباب؟
آخر قصة
مهندسة ديكور تبث الروح في حطام الشقق والمقاهي
تحاول السيدة منتصرة الكفارنة التي نزحت من بلدة بيت حانون مع عائلتها إلى مدينة غزة بفعل التهديد الإسرائيلي، إلى تقاسم الطعام مع الطيور في ظل نفاذ مخزون الدقيق.

في أسواق غزة يتداول الدقيق الفاسد؛ مما يسبب تسممًا للمواطنين. ورغم المخاطر، يضطر السكان لشراء الطحين المغشوش في ظلّ غياب دور الجهات المحلية والمسؤولين، وتفاقم الأزمة الاقتصادية.

السعادة لامست قلبي حينما رأيت فرحة أطفالي بالطبق بعدما حرموا منه لوقت طويل، ومع ذلك اشعر بغصة في الحلق لأن ابسط حقوقنا في المأكل والمشرب والحياة الأدمية والصحية أصبحت أحلام

يقول سائق الحمار، إن على كل راكب أن يدفع "سبعة شواكل" نظير وصوله إلى مدينة دير البلح، وعلل هذا الغلاء بارتفاع أسعار الشعير، والحمار يحتاج رطلاً من الشعير كل يوم.

تفاقم العنف الأسري في غزة بفعل تعطل المحاكم والشرطة خلال الحرب، مما يزيد معاناة النساء والأطفال.

في غزة، يُنظر إلى النساء كرمز للبطولة رغم معاناتهن الشديدة جراء تداعيات الحرب، مما يجعلهن عرضة للتضحيات المستمرة ويشعرن بالذنب عند الراحة أو الاعتراف بالألم.

خسائر فادحة يواجهها قطاع النحل في غزة بعد الحرب، حيث دُمرت المناحل بشكل كامل، بما في ذلك المعدات والنحل، ما أدى إلى خسائر تقدر بـ 2.9 مليون دولار. العديد من النحالين فقدوا مصدر رزقهم، وأصبح التعافي مستحيلاً بسبب الدمار الواسع وقلة الموارد.