
آخر قصة
عن "الجلوكوما" التي سرقت نظر الغزيين
مناخ
غزة: الطاقة البديلة والصراع على الحياة
مساءلة وتقصي
توجيهي غزة : 70 ألف حلم عالق
مساءلة وتقصي
مع نفاد الحليب: 110 طفل يزور المشفى يومياً
يواجه مرضى الكلى في قطاع غزة موتًا بطيئًا تحت الحصار، بعدما مزّقت الحرب حقهم في العلاج والحياة.

السكر يتحوّل في غزة من سلعة يومية إلى ترفٍ نادر، إذ يسعى السكان لشراء بضع جرامات منه وسط الانهيار الاقتصادي والتجويع الممنهج الذي يفاقم سوء التغذية والأزمات الصحيّة والمعيشية.

تدمير الغطاء النباتي في غزة نتيجة الحرب يفاقم الخطر المناخي، ويُحذر الخبراء من كارثة بيئية قد تستغرق عقودًا للتعافي.

يتناول هذا المقال موضوع الصمت في ظلّ الأزمات والحرب، ماذا يحدث عندما نصمت؟ على المستوى الفردي والمجتمعي، ماذا يعني أن نصمت في وجه ما يحدث، كيف يبدو صمتنا، وما هو دور الصمت في صياغة الواقع؟ سأقوم في تحليل الظاهرة عبر منظورٍ نفسي-مجتمعي.

في قطاع غزة، تحوّل العمل من وسيلة للعيش إلى آلية بقاء تحت نار الحرب والإنهاك النفسي والجوع.

تحوّلت الملابس في أسواق قطاع غزة من رموز للذوق والموضة إلى ضروريات تُرقّع بالألم والصبر، في سوقٍ أنهكته الحرب وحاكته الأزمات.

حوّل الاجتياح الإسرائيلي منطقة موراج الزراعية الخصبة غرب رفح جنوب قطاع غزة إلى أرضٍ محروقة، ففقد آلاف المزارعين مصدر رزقهم، وخسر القطاع أكثر من نصف إنتاجه الزراعي، وسط مجاعة متفاقمة وخرق صريح للقانون الدولي.