فوضى السوق: من يتحكم في أسعار السلع؟
فوضى السوق: من يتحكم في أسعار السلع؟
أن تتقدم للامتحانات وسط الإخلاء: إرشادات لطلبة التوجيهي
أن تتقدم للامتحانات وسط الإخلاء: إرشادات لطلبة التوجيهي
غزيون: حين يصبح القلم علاجًا وملاذًا من الحرب
غزيون: حين يصبح القلم علاجًا وملاذًا من الحرب
فايروس غامض يفتك بالمرضى ويزيد خطر الوفاة
فايروس غامض يفتك بالمرضى ويزيد خطر الوفاة
تحطيم الأثاث في غزة وبيعه خشب
خشب للبيع: حين تتحول الذاكرة إلى وقود للطهي

تحت وطأة الحصار وانعدام الوقود، يتحطم أثاث المنازل في غزة ليصبح حطباً للبقاء على قيد الحياة، بينما تواجه الأسر خياراً قاسياً: النزوح بلا شيء أو مشاهدة ذاكرتها تتحول إلى دخان.

مستحضرات تجميل مغشوشة في أسواق غزة
مستحضرات مغشوشة تترك أثرًا على وجوه النساء

في غزة، تتحوّل أبسط محاولات النساء للعناية بأنفسهن إلى مخاطرة قاسية؛ منتجات تجميل منتهية الصلاحية تُباع في غياب الرقابة، لتترك وراءها وجوهًا محروقة وشعورًا متساقطًا وحقًا في الصحة بلا حماية.

النزلة المعوية بين الأطفال
النزلة المعوية تفتك بالأطفال وتواجه بالوصفات الشعبية

في غزة، تتفشى النزلة المعوية بين الأطفال والنازحين بفعل تلوّث المياه الناجم عن انهيار البنية التحتية وتفاقم موجات الحر، بينما تفقد المستشفيات قدرتها على الاستجابة، وتتحوّل العلاجات الشعبية الباهظة إلى آخر ما تبقّى من أمل.

فقدان الأب في الحرب
في وداع أبي

لم تكن تلك الرصاصة الأخيرة سوى خاتمةٌ كتبها القدر بمداد من الظلم. لقد مزّقت جسده، لكنها لم تستطع أن تمزق ذاكرتي عنه. أبي...

غذاء بلا فيتامينات: أجساد في مهب الحرب

يفتقر الطعام المتوفر في موائد الغزيين للفيتامينات الأساسية، ما يؤدي إلى نقص غذائي حادّ يُهدد صحة الأطفال والنساء، ويزيد من تفاقم أزمة سوء التغذية في ظلّ الحصار والدمار الإسرائيلي المستمر.

بدائل خطرة "للشامبو" تتسبب في الإكزيما والصدفية

في غزة، حوّل غياب الشامبو السكان إلى بدائل خطرة كالصابون الرديء ومعقم اليدين وسائل الجلي، ما تسبب بانتشار الإكزيما والصدفية وأمراض جلدية أخرى.

ممارسة الرياضة في ظل الحرب
بين الجوع والخراب: رياضيون في غزة يتمسكون بنواديهم

في غزة، حيث الجوع والدمار يطغيان على كل شيء، يتمسك الرياضيون وطلاب النوادي بصالاتهم المهدمة كمساحة أخيرة للتفريغ والصمود، رغم خسائر اقتصادية تجاوزت 70% من القطاع الرياضي وتوقف إيراداته بالكامل.