صحافة بيانات
حظر الأونروا: مصير لاجئ غزة على المحك؟قصة
حليب الأطفال الرضع بين شحٍ وغلاءأخبارنا
آخر قصة تحصد جائزة قريب 2024حياتنا
إنذار بحتمية وقوع المجاعة: هل من مستجيب؟يعد المجتمع الفلسطيني عمومًا مجتمعًا فتيًا، ومع ذلك تصم القوى السياسية أذانها عن سماع أراء الشباب الذين يشكلون ما نسبته
يحتل الحزن مساحة واسعة من قلب السيدة الفلسطينية ألاء الأستاذ وهي أم لطفلين، وتعاني إعاقة سمعية خلقية، على ضوء مكابدتها لمعاناة مضاعفة عن غيرها من الأصحاء
السعادة لامست قلبي حينما رأيت فرحة أطفالي بالطبق بعدما حرموا منه لوقت طويل، ومع ذلك اشعر بغصة في الحلق لأن ابسط حقوقنا في المأكل والمشرب والحياة الأدمية والصحية أصبحت أحلام
لم يدر في خلد عائلة الطفل تيم سليم (*) البالغ من العمر ثماني سنوات، أنه سيعيش تجربة من العذاب النفسي القاهر نتيجة تحديات الفقد الناتج عن الحرب وألام النزوح.
الأمومة هي تجربة إنسانية مليئة بالتحديات في الظروف العادية، ولكن عندما تحيط بها الحروب والنزاعات المسلحة، تصبح هذه التحديات أكثر قسوة
يجلس السائق الفلسطيني محمود سعدي (42 عاماً)، خلف مقود سيارته المتهالكة، من نوع مرسيدس، محاولاً بكدٍ وتعبٍ تحصيل قوت يوم أسرته المكونة من سبعة أبناء، أكبرهم في السابعة عشرة من عمره.