فيديو
أطفال تحت النار : لا للعمالة نعم للتعليمحياتنا
العائدون إلى شمال غزة: مستقبل غامض بين الأنقاضمساءلة وتقصي
بيع المساعدات: تجاوز يصطدم بضعف الرقابة الحكوميةاقتصاد الناس
فاتورة مصروفات نازحة فلسطينية مغتربةتحت خيام بالية في غزة، تواجه النساء النازحات برد الشتاء القارس وأعباء النزوح والحرب. قصص مؤلمة عن صمود النساء وسط نقص الإمدادات
تجلس السيدة الفلسطينية نهلة خواجا على حجرٍ صغير أمام موقدٍ تقليدي تنفخ في النار؛ لكنّها لا تشتعل، فالحطب مغمور بالرطوبة نتيجة الأمطار. تُحاول إشعال موقد النار مرّة أخرى تحت قدرٍ بالٍ
السعادة لامست قلبي حينما رأيت فرحة أطفالي بالطبق بعدما حرموا منه لوقت طويل، ومع ذلك اشعر بغصة في الحلق لأن ابسط حقوقنا في المأكل والمشرب والحياة الأدمية والصحية أصبحت أحلام
في الخيام، النداءات مفتوحة على بعضها، يعرف الناس صرخات بعضهم، يضحكون تارة لأنّهم يعرفون صوت التوعّد المصحوب بالقبض على الأسنان
في بيئة قطاع غزة المليئة بالتحديات، يصبح بناء "المرونة النفسية" أمرًا أساسيًا لمواجهة الصدمات والتكيف مع الظروف الصعبة.
مع مرور الوقت، بدأ الفلسطينيون في غزة يشعرون بخفوت التفاعل الدولي مع قضاياهم والإحساس بجحيم الحرب، التي خلفت عشرات الآلاف من القتلى
آلاء حمزة صاحبة مشروع لإعداد الحلويات والجاتوهات، افتتحت مشروعها باسم (كارميلا ستور) برأس مال صغير من خلال مدخراتها الشخصية. كان المشروع مصدر الرزق الوحيد