يحتفي العالم بيوم العمال العالمي في الأول من أيار/ مايو من كل عام، وفي فرصة لتسليط الضوء على معاناة العامل الفلسطيني لا سيما في قطاع غزة، والذي يعاني من عدة أزمات طال استمرارها مما ضاعف آثارها عليهم، في قطاعات عامة وحيوية، مثل قطاع الصيد والزراعة والسياحة والتصنيع وبناء المنشآت وحتى العاملين في النقل العام.
نُبرز في آخر قصة من خلال الإحصاءات التالية، معاناة أكثر من 250 ألف عامل فلسطيني بغزة، بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض منذ قرابة 16 عامًا، إلى جانب العدوان المتكرر واستهداف الصيادين والمزارعين وعمال المصانع، وفق بيانات صادرة عن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين.