جمانة الرشق وحكاية "الأرض" التي تجري في عروق الفلسطيني

جمانة الرشق وحكاية "الأرض" التي تجري في عروق الفلسطيني

لمن لا يعرفني، أنا جمانة الرشق لاجئة فلسطينية تبلغ من العمر 27 عاما تعيش في الشتات. عائلتي نزحت في خلال النكبة من حيفا والخليل، وزحوا تحت وقع الحرب إلى لبنان والكويت وآخرون الى الأردن ومنهم أسرتي حيث ولدت هناك. غير أني أعيش الآن في كندا.

′′ تعلمت قصص شعبي وارتباطنا العميق بارضنا، ليس فقط كجنسية، بل كعلاقتنا بشجر الزيتون واللوز والتين. فلسطين لم تكن يوما مكانا، بل كانت حياة وبشر".

وجدت نفسي في كندا، اتعلم عن الاراضي التي وصلت اليها، دراسة الزراعة المستدامة، طب الاعشاب، العلوم السياسية، وحكاية الأرض الأصلية - تلك التي لا يمكن تغييرها بالاستعمار.  

انا اربط القصة والأرض والتحرير من خلال كوني صانعة أفلام تعمل على فيلم وثائقي قصير عن السكان الاصليين والمهاجرين والمجتمعات الأخرى وثقافة الانتماء إلى الأرض.