في وقت يحتفل فيه العالم بيوم المرأة العالمي، الذي يصادف الثامن من آذار/ مارس من كل عام، تفيد التقارير الإحصائية أن واقع المرأة الفلسطينية يزداد تعقيداً، لاسيما في ظل ضعف نسبة مشاركتهن وتمثيلهن في مواقع صنع القرار و المواقع القيادية، والعجز عن دعم حقوقهن الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

على الرغم من وجود نماذج إبداعية للمرأة الفلسطينية، تجسدت في الكثير من المشاريع الريادية التي تقودها النساء في المجتمع الفلسطيني عموماً وقطاع غزة على وجه الخصوص، رغم الكثير من التحديات والظروف والعادات والتقاليد، وقبل كل ذلك وجود الاحتلال،  إلا أنها لا تزال تواجه ضعف فرص تأمين حياة كريمة لها ولأسرتها، وبخاصة حقها في الضمان الإجتماعي والحق في العمل ضمن شروط عادلة، والحق في تلقي أعلى مستوى من الخدمات الصحية والتعليمية. 

إليكم تفاصيل واقع المرأة الفلسطينية بلغة الأرقام:

المصدر: الجهاز المركزي للاحصاء الفلسطيني