هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى.. تتصدر محركات البحث جوجل علامات الساعة الكبرى تزامناً مع الحرب على قطاع غزة.

وتستمر الحرب على غزة لليوم الثالث على التوالي، حيث أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد أكثر من 600 شهيد.

 

روابط ذات صلة: فوائد الليمون مع اقتراب فصل الشتاء

 

علامات الساعة الكبرى

بناء على التساؤلات الكثير فقد أجاب الدكتور عبد الغني هندي عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية علي هذا السؤال.

قائلا إن الله تعالى أكد أنه سوف تكون هناك مواجهة بين المسلمين واليهود، لكن الله تعالى لم يحدد مكانها أو تاريخها.

وقد أشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية إلى أن ابن باز يقول إن نهاية اليهود سوف تكون على أيدي المسلمين لا محالة.

مستشهدا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كان رواه البخاري ومسلم” تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود حتى يقول الحجر وراءه اليهودي، تعالى يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله”.

وقال الدكتور على فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء، "هناك علامات كثيرة ظهرت، ومنها مبعث النبى صلى الله عليه وسلم نفسه، فمعبثه عليه السلام علامة من علامات الساعة حتى يتنبه الإنسان دائما بأن الساعة قد قربت فيستعد لها". 

من جانبها قالت دار الإفتاء المصرية، إن ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، إثم شرعى ومرض اجتماعى، يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم فى إشاعة الفتنة.

وتابعت دار الإفتاء المصرية" فعلى الإنسان أن يبادر بالامتناع عنه، لأن الكلمة أمانة تَحملها الإنسان على عاتقه".

 

 علامات الساعة

وكانت قد أجابت دار الافتاء على سؤال "ما حكم القنوت في صلاة الفجر للدعاء ولدفع شر" .

وجاءت الاجابة كالآتى :"القنوت في صلاة الفجر سنة نبوية ماضية قال بها أكثر السلف الصالح من الصحابة والتابعين فمَن بعدهم مِن علماء الأمصار.

وجاء فيه حديث أنس بن مالك رضي الله عنه: "أَنَّ النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم قَنَتَ شَهرًا يَدعُو عَلَى أَحْيَاءٍ مِنَ الْعَرَبِ، ثُم تَرَكَه، وأمَّا في الصُّبحِ فلم يَزَل يَقنُتُ حتى فارَقَ الدُّنيا". وهو حديث صحيح رواه جماعة من الحفاظ وصححوه –

كما قال الإمام النووي وغيره-، وبه أخذ الشافعية والمالكية في المشهور عنهم، فيستحب عندهم القنوت في الفجر مطلقًا، وحملوا ما رُوي في نسخ القنوت أو النهي عنه على أن المتروك منه هو الدعاء على أقوام بأعيانهم، لا مطلق القنوت"

وتابعت دار الإفتاء:"والفريق الآخر من العلماء يرى أن القنوت في صلاة الفجر إنما يكون في النوازل التي تقع بالمسلمين، فإذا لم تكن هناك نازلة تستدعي القنوت فإنه لا يكون حينئذٍ مشروعًا.

وهذا مذهب الحنفية والحنابلة، فإذا أَلَمَّت بالمسلمين نازلة فلا خلاف في مشروعية القنوت في الفجر، وإنما الخلاف في غير الفجر من الصلوات المكتوبة.

فمِن العلماء مَن رأى الاقتصار في القنوت على صلاة الفجر، كالمالكية، ومنهم مَن عَدَّى ذلك إلى بقية الصلوات الجهرية، وهم الحنفية.

والصحيح عند الشافعية تعميم القنوت حينئذٍ في جميع الصلوات المكتوبة، ومثَّلوا النازلة بوباءٍ أو قحطٍ أو مطرٍ يَضُرُّ بالعمران أو الزرع أو خوف قال الدكتور على فخر.

أمين الفتوى بدار الإفتاء، ردا على سؤال هل ظهرت علامة من علامات الساعة الكبرى، "بالفعل هناك علامات كثيرة ظهرت، ومنها مبعث النبى صلى الله عليه وسلم نفسه.

فمعبثه عليه السلام علامة من علامات الساعة حتى يتنبه الإنسان دائما بأن الساعة قد قربت فيستعد لها". 

 عدوٍّ أو أَسْرِ عالِمٍ".

 

روابط ذات صلة: أطعمة الأطفال من عمر 6 أشهر- اخصائي يوضح