يعاني الأطفال في الأراضي الفلسطينية معاناة مضاعفة في ظل الاحتلال وتردي الأوضاع الاقتصادية التي زادت من نسبتي الفقر والبطالة، مما عزز من عمالة الأطفال.
إضافة إلى ذلك فإن العادات والتقاليد الاجتماعية لا تزال تبقي على ظاهرة زواج القاصرات، رغم أن الأرقام تشير إلى تراجعها إلى النصف خلال العقد الأخير.
تزامناً مع يوم الطفل الفلسطيني الذي يوافق الخامس من إبريل من كل عام، تعرض لكم آخر قصّة بلغة الأرقام، واقع الأطفال في الأراضي الفلسطينية عموماً، وقطاع غزة على وجه الخصوص، استناداً إلى بيانات الجهاز المركزي للاحصاء الفلسطيني: