نصائح للعناية بالشعر المقصف بالصيف والشتاء،، كيف أحافظ على شعري،، يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة تقصف أطراف الشعر، وذلك بسبب العديد من العوامل، مثل استخدام أدوات التصفيف بالحرارة بشكل مفرط، تعريض الشعر للمواد الكيميائية، مثل الصبغات والمواد المكوية، لذا يستعرض "اليوم السابع" خلال السطور التالية أفضل الحيل للعناية بأطراف الشعر المقصف وفقًا لما جاء في موقع "stylecraze".

 

هناك العديد من الطرق التي يمكنك اتباعها للعناية بأطراف الشعر المجهدة وإعادة رونقها وصحتها:

قص أطراف الشعر بانتظام:

من أهم خطوات العناية بأطراف الشعر المجهدة هي قص أطراف الشعر بانتظام، لذا ينصح بقص أطراف الشعر كل 6 إلى 8 أسابيع، وذلك للتخلص من الأطراف المتقصفة ومنع تقصفها بشكل أكبر.

 

ترطيب أطراف الشعر:

ترطيب أطراف الشعر من أهم الخطوات للعناية بها، يمكنك استخدام مرطب شعر مخصص لأطراف الشعر، أواستخدام زيت طبيعي مثل زيت جوز الهند أو زيت الزيتون، ضع المرطب أو الزيت على أطراف الشعر بعد غسله، واتركه لمدة 30 دقيقة قبل شطفه

 

استخدام ماسكات الشعر:
 

هناك العديد من ماسكات الشعر التي تساعد على ترطيب أطراف الشعر وإصلاحها يمكنك استخدام ماسكات شعر منزلية الصنع، مثل ماسك الأفوكادو أو ماسك البيض والعسل.

ضع الماسك على أطراف الشعر واتركه لمدة 20 إلى 30 دقيقة قبل شطفه.

تجنب استخدام أدوات التصفيف بالحرارة:
 

تسبب أدوات التصفيف بالحرارة، مثل مجفف الشعر ومكواة فرد الشعر، جفاف أطراف الشعر وتقصفها حاول تقليل استخدام هذه الأدوات قدر الإمكان.
وإذا اضطررت لاستخدامها، فاستخدم واقيًا من الحرارة قبل تصفيف شعرك.

 

حماية الشعر من العوامل البيئية:
 

يمكن أن تؤدي العوامل البيئية، مثل أشعة الشمس والرياح، إلى جفاف أطراف الشعر وتقصفها، أيَا حاول حماية شعرك من هذه العوامل بارتداء قبعة أو وشاح عند التعرض للشمس أو الرياح

اتباع نظام غذائي صحي:
 

يساهم  اتباع نظام غذائي صحي على تحسين صحة الشعر بشكل عام، بما في ذلك أطرافه، احرص على تناول الكثير من الفواكه والخضروات، والتي تحتوي على الفيتامينات والمعادن التي تُغذي الشعر

شرب الكثير من الماء:
 

شرب الكثير من الماء يساعد على ترطيب الجسم بشكل عام، بما في ذلك الشعر احرص على شرب 8 أكواب من الماء على الأقل يوميًا.

تجنب التوتر:
 

يمكن أن يؤدي التوتر إلى تساقط الشعر وتقصف أطرافه، لذا حاول تقليل التوتر في حياتك من خلال ممارسة الرياضة أو التأمل أو اليوجا.